وقع عدد من الأدباء والكتاب مجموعة من إصداراتهم الجديدة، في معرض الشارقة الدولي للكتاب، ضمن فعالياته في ركن التواقيع، حيث وقع الكاتب مجدي محفوظ كتابه الذي صدر حديثا، تحت عنوان «ثلاث مسرحيات»، ضم فيه مجموعة من القصص الجميلة، كانت أولها مزرعة العصافير تحدثت عن مجموعة من العصافير كانت تسكن حديقة، حاول أحد الصقور الاعتداء عليها لإخراجها منها، ولكن بسبب قوتها وتلاحمها لم يستطع ذلك.
وتحدثت القصة الثانية في كتاب مجدي محفوظ عن طفل معاق حركيا، حاولت الأم أن تدعمه بعدة خدمات لتريحه من عناءه، حيث أحضرت له روبورت آلي تأقلم معه، وأعطاه الكثير من الملاحظات وساعده في حياته، وبنى الروبورت حياة مستقبلية للطفل المعاق، بينما كانت القصة الثالثة التي حملت عنوان «الصباغ الشرير» عن مسرحية تربوية توعوية، استطاع من خلالها الصباغ تحريض الطلبة على القيام بتخريب سور المدرسة بصورة متكررة ليستفيد ماديا، لكن المدرسة اكتشفت ذلك، وعاقبت الطلبة وعملت على توعيتهم بعدم تكرر الأمر كون الصباغ كان يحتال عليهم.
ووقعت الكاتبة نادين باخص في اليوم الأول لمعرض الشارقة الدولي للكتاب، كتابها الجديد الذي أصدرته مؤخرا في مدينة حمص، تحت عنوان «حمص ... ويستمر»، حيث سردت فيه قصصا يومية تحدث في حمص وهي بطريقها إليها، في أيلول 2012.
كما ووقعت الدكتورة وفاء الشريف كتابها الأول كان عن أسماء الله الحسنى، والأخير عن مجموعة من الأدبيات التي كان يسلكها الرسل والأنبياء حين بعثوا للأمة الإسلامية.
ووقع الكاتب الإماراتي عبدالله الشحي كتابه الجديد من المختارات الشعرية تحت عنوان «الباحث عن إرم» تحدث فيه عن الحضارة القديمة لإرم وأهميتها في صنع الحضارات.
ووقع الدكتور عبدالحكيم الأنيس مختارة شعرية تحت عنوان «قيمة العمر» قص فيها، قيمة العمر لدى الإنسان وكيفية الحفاظ عليه من خلال التزامه بأدبيات الإسلام حتى لا يذهب هدرا.
كما ووقع الدكتور محمد مطيع الحافظ، كتابا جديدا تحدث فيه عن تاريخ المخطوطات العربية القديمة، ومراحل تطورها، بالإضافة إلى كيفية الحفاظ عليها من الضياع.
الجدير ذكره أنه سيتم توقيع مجموعة قيمة من الكتب بعضها لكتاب إماراتيين في اليوم الثاني لمعرض الشارقة الدولي للكتاب، في تمام الساعة الرابعة والنصف مساءً، من ضمنها، كتاب «زايد حاكم العين» للكاتب يوسف الهرمودي، وكتاب «بعدما شددت أوتاري» للكاتبة عائشة الظاهري، وكتاب «التحكيم الدولي» للدكتور عادل حسن العلي، وستوقع الكاتبة بشرى عبدالله كتابها الذي يحمل عنوان «جماليات الزمن في الرواية».
وتحدثت القصة الثانية في كتاب مجدي محفوظ عن طفل معاق حركيا، حاولت الأم أن تدعمه بعدة خدمات لتريحه من عناءه، حيث أحضرت له روبورت آلي تأقلم معه، وأعطاه الكثير من الملاحظات وساعده في حياته، وبنى الروبورت حياة مستقبلية للطفل المعاق، بينما كانت القصة الثالثة التي حملت عنوان «الصباغ الشرير» عن مسرحية تربوية توعوية، استطاع من خلالها الصباغ تحريض الطلبة على القيام بتخريب سور المدرسة بصورة متكررة ليستفيد ماديا، لكن المدرسة اكتشفت ذلك، وعاقبت الطلبة وعملت على توعيتهم بعدم تكرر الأمر كون الصباغ كان يحتال عليهم.
ووقعت الكاتبة نادين باخص في اليوم الأول لمعرض الشارقة الدولي للكتاب، كتابها الجديد الذي أصدرته مؤخرا في مدينة حمص، تحت عنوان «حمص ... ويستمر»، حيث سردت فيه قصصا يومية تحدث في حمص وهي بطريقها إليها، في أيلول 2012.
كما ووقعت الدكتورة وفاء الشريف كتابها الأول كان عن أسماء الله الحسنى، والأخير عن مجموعة من الأدبيات التي كان يسلكها الرسل والأنبياء حين بعثوا للأمة الإسلامية.
ووقع الكاتب الإماراتي عبدالله الشحي كتابه الجديد من المختارات الشعرية تحت عنوان «الباحث عن إرم» تحدث فيه عن الحضارة القديمة لإرم وأهميتها في صنع الحضارات.
ووقع الدكتور عبدالحكيم الأنيس مختارة شعرية تحت عنوان «قيمة العمر» قص فيها، قيمة العمر لدى الإنسان وكيفية الحفاظ عليه من خلال التزامه بأدبيات الإسلام حتى لا يذهب هدرا.
كما ووقع الدكتور محمد مطيع الحافظ، كتابا جديدا تحدث فيه عن تاريخ المخطوطات العربية القديمة، ومراحل تطورها، بالإضافة إلى كيفية الحفاظ عليها من الضياع.
الجدير ذكره أنه سيتم توقيع مجموعة قيمة من الكتب بعضها لكتاب إماراتيين في اليوم الثاني لمعرض الشارقة الدولي للكتاب، في تمام الساعة الرابعة والنصف مساءً، من ضمنها، كتاب «زايد حاكم العين» للكاتب يوسف الهرمودي، وكتاب «بعدما شددت أوتاري» للكاتبة عائشة الظاهري، وكتاب «التحكيم الدولي» للدكتور عادل حسن العلي، وستوقع الكاتبة بشرى عبدالله كتابها الذي يحمل عنوان «جماليات الزمن في الرواية».